أكثر الاختراعات سخافة على مر التاريخ
بسم الله الرحمن الرحيم
كلنا يعلم أن الاختراعات القديمة أو حتى الحديثة قامت و لاتزال تقوم بتطوير حياة الانسان و تطويرها, فهنالك من هي مفيدة جدا,
و هنالك ما هي عديمة الفائدة, أو في بعض الأحيان يمكن أن نقول عنها انها أكثر الاختراعات سخافة على مر التاريخ.
حامل السجائر في الأيام الممطرة
فكر روبرت سترين على أن يساعدوا المدخنين المساكين لانهم يعانون من ابتلال سجارتهم أثناء سقوط الأمطار, لذاك قام بتصميم مظلة صغيرة توضع في الأمام لتحمي شعلة السجارة من الأمطار.
القط الالي
تم اختراع هذا القط الالي سنة 1963, هل تعرف ما هو الهدف منه؟؟؟ نعم انه بهدف ابعاد الفئران, اذ أنه يصدر أصوات تحاكي صوت القطط بعشر مرات كل 60 ثانية.
جهاز قياس درجة تألم الطماطم
اختراع هو الاخير سخيف, اذ قام صاحبه رون هابارد من تصميم هذا الجهاز لكي يقيس درجة تألم الطماطم , و قد استنتج هو و اختراعه هذا أن الطماطم تصرخ ألما عند قطعا بالسكين.
منبه الريش
إذا مللت صوت المنبه التقليدي أو كنت تراه مزعجاً أكثر من اللازم، فيمكن أن تستبدله بمنبه آخر، يستخدم الريش ليدغدغك به لتستيقظ..!
روبوت الرد على الهاتف
روبوت باستطاعته الرد على الهاتف, مصممه هو كلاوس شولتز, و حقيقة الاختراع يبدوا مفيدا لكن الغريب في الأمر ان دوره هو الرد على الهاتف و الروبوت ليس باستطاعته التكلم.
أصغر تلفاز
صاحب هذا الاختار العديم الفائدة هو كليف سيكلير, اذ قام بتصميمه سنة 1966 و يعتبر أصغر تلفاز في العالم. السؤال المطروح, ما الذي ستشاهده على هذا التلفاز؟؟
قفص للأطفال
فكرة حظي باهتمام كبير في وقتها لكنها في يومنا هذا تعتبر غير معقولة, لكون أن تورها يتمثل في وضع طفلك في القفص و يتم تثبيت القفص على شباك نافذة لكي يحظى الطفل بالهواء الطلق, دون أخده الى حديقة أو شيئ من هذا القبيل.
حمال الأطفال
اختراع أغبى من سابقه, صاحبه هو جاك ميلفورد, لاعب هوكي سابق , قام بابتكار هذا الاختراع السخيف الذي هو عبارة عن حامل الاطفال لكي يتمكن الزوج و الزوجة أثناء ممارستهم التزحلق على الجليد حمل طفهما معا.
النظارات التلفزيونية
بدلا من أن تبقى جالسا أمام التلفاز, فان هذا الاختراع يمكنك من اصطحاب التلفاز معك الى أي مكان تريد و أمام عينيك, هل تستطيع ان تقوم بذالك؟؟
أتمنى أن يعجبكم موضوع اليوم الذي كان حول أغبى الاختراعات و أكثرها سخافة, و في أمان أن القاكم في موضوع قادم بحول الله.
الموضوع السابق:
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق